رغم التطور الإقتصادي الملحوظ بها، إلا أن كلمات “صنع في الصين” عادة ما تُواجه برد فعل سلبي من البعض. فعلى الرغم من أن معظم أدواتنا الإلكترونية يتم تجميعها هناك مثل الأيفون و غيره، إلا أن العديد لا يعترفون بها ويعترفون فقط بالماركة التجارية.
وبدلاً من التركيز على النقاط السلبية فقط وجب أن نوجه أنظاركم إلى مدى الخيال الواسع الذي يمتاز به الصينيون عند تعاملهم مع تعقيدات العلامات التجارية و الحقوق المختصة بها. الصين تعد بلا منازع ملكة التقليد الذكي.
هذه الصور ظهرت منذ بضعة أيام على موقع ياباني، وفيها بعض الأمثلة على قدرة الصينين على تقليد بعض الماركات العالمية بطريقة ذكية و تعفيهم كذلك من تهمة إنتهاك الحقوق الخاصة بتلك الماركات. بالطبع لا يمكننا التأكد من أن جميعهم من الصين، ولكن معظمهم هي منتجات صينية نسخة طبق الأصل من مثيلتها العالمية.
مؤسس جمعية الصحفيين الآسيويين، ناشر (آسيا إن)، كوريا الجنوبية
الرئيس الشرفي لجمعية الصحفيين الآسيويين، صحفي مخضرم من سنغافورة
روائية وقاصة من الكويت، فازت بجائزة الدولة التشجيعية، لها عمود أسبوعي في جريدة (الراي) الكويتية.
آندريه نيكولايفيتش لانكوف Andrei Nikolaevich Lankov
كاتب روسي حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة الدولة في ليننجراد ، درس في جامعة كيم إل ـ سونج، أستاذ في الجامعة الأسترالية الوطنية وجامعة كوكمين.