عرفت باسم «آريانا» أو «إيريانا» من 1000 قبل الميلاد أي بلاد الشعب الآري الذي اتخذت قبائله المناطق الشمالية من جبال هندوكش موطنا لها و كانت تسمي بهذا الإسم حتي القرن الخامس الميلادي.
و من القرن الخامس الميلادي حتي القرن الثامن عشر الميلادي سميت باسم خراسان.
و من القرن الثامن عشر الميلادي أي عام 1847 الميلادي سميت باسم أفغانستان[1].
أفغانستان بلد آسيوي تقع في وسط آسيا و تحتل موقعا استراتيجيا هاما مما جعلها علي مر التاريخ ملتقي لقوافل التجارية بين الشرق و الغرب و معبرا للغزاة من الشمال و الجنوب الشرقي.
تبلغ مساحة أفغانستان 650000 كيلومتر مربع مقسمة إلي أربع و ثلاثين ولاية.[2]
أفغانستان بلد جبلي محاصر بالأرض تغطي الثلوج أغلب أراضيها شتاءً، كما أن مرتفعاتها و قمم جبالها مغطاة بالثلوج أغلب أيام السنة. أول جبال تشكل العمود الفقري لأفغانستان و تشطرها شطرين هي جبال هندوكش التي تنبع منها معظم الأنهار التي تجري في البلدان المجاورة و جبال سليمان التي تشكل الحد الفاصل و السياسي بين باكستان و أفغانستان، و هضبة البامير التي تعد من أعلي الهضبات في العالم و تشترك كل من أفغانستان و باكستان و الصين في امتلاك هذه الهضبة.[3]
من أشهر المدن الأفغانية: مدينة «كابل» عاصمة أفغانستان، و مدينة «قندهار» التي كانت عاصمة البلاد في عهد الملك أحمد شاه الذي غير اسم خراسان بأفغانستان، و مدينة «هرات» التي تقع في مقربة الحدود الإيرانية ثم مدينة «جلال آباد، و مدينة مزار شريف، و مدينة الغزنة».[4]
سكان أفغانستان خليط من عناصر بشرية متعددة قدمت إلي أفغانستان في فترات متعاقبة من التاريخ و استقرت فيها و اتخذتها موطنا. و تتمثل الشعوب الإسلامية فيها خير التمثيل ففيهم من ينسبون إلي العرب و فيهم من عناصر الفرس و فيهم من عناصر الترك و المغل. و يصل عدد سكانها إلي 20500000 مليون نسمة.[5]
يتكون سكان أفغانستان من أربع جماعات رئيسية:
الف – جماعة البشتون، ب – الطاجيك، خ – الأوزبك، د – الهزاره.
و هناك مجموعات عرقية أخري منها: التركماني، الباميري، البلوشي الذين يسكنون في الولايات الجنوب الغربية المتاخمة لباكستان و إيران، و جماعة النورستاني الذين يعيشون في مناطق شمال شرقي أفغانستان[6].
تعتبر اللغة الفارسية (دري) و اللغة (البشتو) اللغتين الرسميتين في أفغانستان و يتكلم بهاتين اللغتين 75% من سكان أفغانستان تقريبا إلا أن اللغة الفارسية لغة التفاهم بين جميع سكان أفغانستان. و تدرس بهاتين اللغتين المواد الدراسية في المدارس و الجامعات و تقراء بهما نشرات الأخبار. و بجانب هاتين اللغتين توجد لغات أخري يصل عددها إلي عشرين لغة محلية تقريبا.[7]
هذه البقعة كانت عامرة منذ زمن مترام في القدم، و اكتسبت نماذج حياتية كثيرة، و حضارات متنوعة، و أخذ التاريخ يدرسها في مراحل ثلاث:
1- مرحلة ما قبل التاريخ
2- مرحلة نصف تاريخي
3- مرحلة تاريخية
1- هذه المرحلة ترتبط بالذين عاشوا في أفغانستان قبل الآريايين في المغارات و كانوا يقتاتون بلحم الصيد، و عثر علي أوان و آثار حجرية، و أسلحة و سهام، و مصنوعات عظامية في مختلف نقاط أفغانستان مثل: «دره دادل» و «هزارسم» في سمنكان «و ناهور» في غزني يتراوح تاريخها بين خمسة و أربعين ألف سنة قبل الميلاد و في «آق كبروك» في بلخ تناولت الأيدي أثرا حجريا و هو نموذج يرجع تاريخه إلي ما قبل عشرين ألف سنة قبل الميلاد، و كذلك عثر في «مونديكك» بلخ و «ديمراسي» قندهار و «ناد علي» سيستان علي آثار نحتت في الأحجار قبل سبعة آلاف سنة و كانت ظروف الحياة ترغم هؤلاء بأن يحفروا المغارات في أماكن مرتفعة و قمم الجبال لتكون حياتهم آمنة من السباع و الأعداء، و ليسهل عليهم ترصد الصيد.[8]
و هذه الآثار المكتشفة يشبه بعضها بما اكتشف في «موهن جودير و» في السند، و بعضها بما اكتشف في أسبانيا و إيطاليا و إيرلندا و وجود معادن اللَّازورد و الياقوت و الأحجار الكريمة[9] في بدخشان في هضبة «كاشان سيالك» و «سومر» و في أراضي بين النهرين و مصر تثبت لنا أن هذه المعادن اكتشفت قبل ستة آلاف سنة، و عمّ استخدامها إلي أن وصل إلي مصر، و هذا يدل علي أن هنالك علاقات تاريخية و حضارية بين أبناء هذه البلاد و بين البلاد الشرقية و الغربية.[10]
و تبدأ المرحلة الثانية بوجود «الأناشيد الويدية» التي قيلت قبل اكتشاف الخط، و تناقلت هذه الأناشيد شفويا جيلا بعد الجيل و صانتها الصدور[11] و أن الآريايين كانوا يسكنون في بلد باسم «آرينا ويجه» و كانت لهم لغة باسم «آريك» و الأناشيد تعرفنا بأفكار و عقائد هؤلاء و طراز حياتهم و قد ورد بعض أسماء ملوكهم مثل: «كيومرث»، و كان لهم مجالس باسم «سبها» و «سمتي» و كانت لهم لعبة باسم «سوما»[12]، و ذكر في هذه الأناشيد بعض أسماء البحار الموجودة في أفغانستان مثل: «كوبها» كابل، «و كوماني» كومل و «وركه» كونر.[13]
و ا لمقارنة اللغوية تثبت لنا أن كثيرا من المفردات الويدية لها جذور في اللغة البشتوية و اللغة الدرية مثل: «آريا» بمعني الأصيل و النجيب و كذلك بمعني الزارع و «آر» تعني باللغة البشتوية الحديثة الأصل و كذلك تعني الزارع.[14]
و كانت حياة هؤلاء الآريايين بدوية … ثم تطورت و أنشأت المدن و المراكز الثابتة، و عندما ضاق بهم المكان هاجروا من بلدهم «آريانا ويجه» إلي جنوب جبال هندوكش، و تفرقوا في السند و شمال الهند، و كونوا هناك حضارات أخري.[15]
و في المرحلة التاريخية خرج هؤلاء الأساطير، و اشتملت حضارتهم علي الآداب و الفكر و العقيدة و عمت الكتابة، و كان الآريائيون يتجهون رويدا رويدا نحو الحياة القروية و الحضرية، و وجدت الملوكية بمعناها الصحيح، و ملكهم «يمه» أو «جم» أسس مدينة «بخدي» بلخ و ارتقت حضارتها في شمال جبال هندوكوش و جنوبها، و وصلت إلي وادي هلمند[16] و سميت بأم البلاد، و اهتزت أعلامها علي مرتفعات ربوعها[17]، و عاش هذا الملك 1500 سنة قبل الميلاد، و كان مصلحا مبتكرا، قد طور الحياة و هيأ تسهيلات زراعية، و أسس حياة اجتماعية و عمر بلاده، و وضع زرادشت لهؤلاء الناس دستورا معينا باسم «مزدسينا» و كان يتضمن قوانين و هدايات و فضائل أخلاقية و دينية[18] و ثبت أن مكان ديانة زرداشتية هو «بخدي» بلخ و سيستان[19] و أقام زرادشت دستوره علي ثلاثه أسس أخلاقية: التصور الحسن، و القول الحسن، و الفعل الحسن[20]. و بقي لنا من هذه الفترة كتاب «آفستا» و هو يسجل لنا كل ما حدث في هذه البلاد بداء من 1200 قبل الميلاد، و يذكر نظام الملك و نمط الحياة و طراز الحكومات التي توالت واحدة تلو الأخري، و كذلك الديانة الزردشتية التي وصلت إلي أرجاء البلاد، و ذكر في هذا الكتاب بعض أسماء الجبال و البحار و هي كلها في أفغانستان الحالية مثل: «مورو» مرغاب مرورود و «هراي وه» هراة و «هري ويني» دهر اوت و أرغنداو[21] و كانت آريانا تواصل مسيرتها التطورية إلي أن بزغ نجم هخامنشيين سنة 550 قبل الميلاد، و سرعان ما أطاحوا بالحكومة و احتلوا آريانا – أفغانستان، و فارس و أدغمتها في الإمبرطورية الهخامنشية الواسعة الأطراف، و في سنة 330 قبل الميلاد زحف الإسكندر المقدوني بجيوشه من اليونان نحو الشرق، فانهارت الإمبر اطورية الهخامنشية أمامه، و احتل بلاد فارس بسهولة ولكنه اصطدم بمقاومة محلية عنيفة في آريانا، و قال الدكتور أحمد الشبلي «و من المؤكد أن الإسكندر فتح بلاد فارس بسهولة ولکنه قابله في أفغانستان مقاومة عنية». و لما لطمت المنية الإسكندر، تفككت دولته حيث قسمها قادته فيما بينهم، فالذين جاءوا إلي آريانا بقوا هنا، و شكلوا حكومة يونانية باخترية مستقلة، حيث دامت إلي 30 سنة قبل الميلاد[22] و خلال هذه الفترة نشأت في البلاد حضارة راقية، ثم سطع نجم قوم «ساكه» الآري، و كان هؤلاء يعملون في جيش اليونايين و بعد توحيد القبائل الآرية، نزعوا الحكم من أيدي اليونانيين، و لم تدم حكومتهم طويلا إلي أن ظهر «كجوللاكد فيزس»[23] من قبيلة كوشان الآرية ذات النفوذ الواسع الإنتشار في آريانا، و وضع في أفغانستان أساس الإمبراطورية الكوشانية الكبري حيث عاشت إلي سنة 250 ميلادية[24] و شاعت الديانة البوذية في البلاد، و عمرت المعابد و بقي منها غير قليل من الآثار التاريخية في شتي بقاع هذه الأرض، و عمت تجارة الحرير بين أفغانستان و الصين و الهند و الروم[25]، و بعد سنة 250 الميلادية تسلل إليها الضعف، و تأكلت أطرافها من قبل الدولة الساسانية، ولكن ظلت بعض إماراتها في جبال و شرق أفغانستان، و انبرت القبيلة الهفتالية الآرية و إلي 425 الميلادية ضمت البلاد في قبضتها[26] و نشبت الحروب بينها و بين الدولة الساسانية، فانهزمت الدولة الساسانية، و قبلت شروطها و جبايتها، و في سنة 568 م تحالفت الدولة الساسانية مع الأتراك و شنوا حربا ضارية و أطاحوا بالدولة الهفتالية، و بقيت آثارها في كثير من نقاط البلاد، و من آثارها العملة الهفتالية التي تحمل صورة شبيهة بصور الأعراب الغلجية و الأبدالية[27]، بهذا قد انتهت الحكومة المركزية، و تـفردت الأقاليم المـختلفة بحـكومات خاصة إلي أن بزغت
شمس الإسلام، و ألقت أشعتها علي أفغانستان، و أصبحت جزأً من الخلافة الإسلامية.
و آريانا “ARYANA” من أقدم أسماء هذه البقعة استخدم في العصور قبل التاريخ و ذكر في الأناشيد الويدية، و ذكر هذا الاسم في كتاب الآفستا فكانت آريانا موطن الآريايين القدماء[28]، ثم اشتهر اسم خراسان من القرن الخامس الميلادي في عصر الساسانيين، و (خراسان = خوراسان) في اللغة الفارسية) معناها المشرقه[29] أو مطلع الشمس و الساسانيون هم الذين أطلقوا هذا الاسم في عصرهم علي أفغانستان الحالية و ملحقاتها و مضافاتها لوقوعها شرق الدولة الساسانية في البلاد الإيرانية[30] و خراسان التي تحدث عنها المؤرخون و عن حدودها، هي تساوي أفغانستان الحالية و بالإضافة إلي هذا هنالك دلائل مادية ثابتة علي أن خراسان كان يطلق علي أفغانستان، و من هذه الأدلة هي وجود العملات و المسكوكات الأثرية التي تحمل اسم خراسان منها مسكوكات اليفتليين[31] أصحاب دولة هفتالية في قلب أفغانستان، و أن خراسان تشمل في صدر الإسلام جميع أنحاء أفغانستان الحالية، و أهم مراكزها كانت في الأراضي الأفغانية مثل بلخ و هراة، و أما اسم أفغانستان فإنه حل محل خراسان في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي بعد أن مر علي مراحل تاريخية عديدة، ففي سنة 1747 م اجتمعت القبائل الأفغانية و عينت أحمد شاه أبدالي أميراً لهذه البلاد الحديثة، و الذي تمكن من تطبيق حدود أفغانستان السياسية علي حدودها الطبيعية.[32]
لما تهاوت الدولة الساسانية الباذخة تحت ضربات سيوف جند الإسلام، عبأً يزدجرد آخر ملوك فارس جيشا تثاقلت عليه الأرض في موقع نهاوند، و نطح الجندان، ولكن الهزيمة مزقت علم يزدجرد; ففضل الفرار إلي خراسان، و بذلك تم الفتح المبين للجيش الإسلامي، و تخلصوا من كل ما ينتمي إلي الدولة الساسانية. فسرعان ما وقفوا علي حدود أفغانستان و طرقوا باب الطبسين في حين كانت أفغانستان مجزأة بين الأمرأ و الخوانين المحليين، فكان غرب البلاد سيستان و هراة و ماحولهما تحت نفوذ الساسانيين سياسيا و دينيا و أدبيا فكانت اللغة بهلوية و الديانة زردشتية، و أما بقية أفغانستان كانت ترزح تحت نفوذ الكوشانيين و الهفتاليين و أصحاب الديانات البوذية و البرهمية و ديانات أخري[33]. فكانت أفغانستان «تعيش مجزأة و منفصلة و منقسمة بين حكام و أمراء و خوانين من الأفغان الآريايين المنتمين إلي الأسر و العائلات الحاكمة من القديم، مثل برهمنشاه و كابلشاه و زابلشاه و رتبيلشاه و غرشاه[34] و من أشهر الأسر التي قاومت الزحف الإسلامي و صمدت أمامه هي أسرة اللويك في الغزنة، و الرتابلة في زابل، و أسرة كابلشاهية في كابل[35]، و كانت غير قليل من المعابد موجودة في البلاد و لمختلف الأديان[36]، و أصنام باميان هي نتاج نفس العصر[37]. في هذه الفوضي السياسية و الصراعات الحامية بين الأمراء، و النشوب بين الأديان و التلاطم بين الآداب و العادات وضع الأحنف بن قيس و جيشه أقدامهم علي أرض أفغانستان، ففي سنة 22 هـ فتح الأحنف بن قيس مدينة هراة عنوة.[38]
و سرعان ما وصل إلي تخارستان في شمال أفغانستان، و توجه عبداللّه بن عامر و عاصم بن عمرو التميمي بجيش نحو سجستان = سيستان و فتحوا زرنج و واصلوا إلي وادي أرغنداو في قندهار، و باستشهاد عمر انتفضت خراسان و رجعت إلي سيرتها الأولي، و في عهد عثمان أعاد عامر فتح أفغانستان و واصل الفتوحات إلي أن اقتحم مدينة كابل ولكن البلاد قلبت ظهرا لمجن علي الحكم العربي فاضطر المسلمون لفتحها مرة أخري[39] و في أواخر عهد عثمان بن عفان أرسلت الخلافة بعض الفقهاء و الدعاة، و في مقدمتهم الحسن البصري، و بنوا أول مسجد علي أرض سجستان، و باستشهاد الخليفة عادت البلاد إلي ما كانت عليه ثم أعاد عبد الرحمن بن سمرة فتح سيستان، و فتح كابل في عصر علي[40] و توسعت الفتوحات في أفغانستان في العصر الأموي، و استقرت العرب فيها، ولكن كان القرن الأول حافلا بالضرب و الحرب بين أهل البلاد و بين القوات العربية، و نهج قادة العرب سياسات متنوعة لتثبيت أقدامهم، و انتشار دعوتهم، فجاء الربيع بن زياد في سنة 51 هـ بخمسين ألفا من العرب بأسرهم و وطنهم في الأرض الأفغانية الواقعة في شمال البلاد[41]، و استغرق نشر الإسلام فترة طويلة الأطراف في كافة ثغور البلاد، منها ما أبكرت في الدخول في الإسلام، و منها ما تلكأت. فمنطقة «كافرستان» في شرق أفغانستان تحولت إلي عبادة اللّه بعد أن غزاها الأمير عبدالرحمن خان سنة 1980 م و أصبحت نورستان[42] أي بلاد النور، كما كان ردّ الأفغان علي الإسلام قويا و عنيفا أصبح تمسكهم به أشد، و قد حقق الإسلام بغيتهم فهو الذي «جمع شملهم، و لمَّ شعثهم و جعلهم أمة واحدة يدعون إلي الخير، إلي الإسلام، و سرعان ما خفقت ألوية هؤلاء الغزاة علي أكثر البلاد المجاورة لأفغانستان»[43]، و أصبحت الأمة الأفغانية أمة مسلمة ظاهرا و باطنا صاحبة عقيدة راسخة، و حملت همّ الدعوة و الجهاد و نبذ الضيم و طرد الظلم، و قدمت أفذاذا نادرة في كافة المجالات، و نبغ فيها قواداً احتلوا جبين التاريخ، و لعبوا دورا بارزا في العصور الإسلامية كالبرامكة و الطاهريين و الصفاريين و السامانيين ثم الغزنويين و الغوريين و التيموريين
1- محمد عبدالقادر، المسلمون في أفغانستان، ص 47 .
2- افغانستان درسه دهه اخير، ص 31 .
1- افغانستان در پنج قرن اخير، ص 32 .
2- افغانستان در پنج قرن اخير، ص 32-31 .
3- افغانستان در سه دهه اخير، ص 34 .
1- افغانستان در سه دهه اخير، ص 40 .
2- أفغانستان عبر العصور، ص 6 .
1- تاريخ فشردۀ افغانستان (نبذة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع – 3-4
2- معجم البلدان – ياقوت الحموي – 1/360 .
3- د أفغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان، ص: 8 .
4- تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع، ص: 6 .
5- د أفغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان) عبدالحي حبيبي – الترجمة البشتوية: محمد داود وفا، ص: 13 .
2- المصدر السابق، ص: 9 ، و تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع، ص: 8 .
3- د أفغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان) عبدالحي حبيبي، ص: 13 .
5- تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع، ص: 9-11 .
6- د افغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان) عبدالحي حبيبي – الترجمة البشتوية: محمد داود وفا، ص: 14 .
7- تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع، ص: 11 .
1- د افغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان) عبدالحي حبيبي – الترجمة البشتوية: محمد داود وفا، ص: 28 .
2- تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) – حبيب الله رفيع، ص: 17 .
3- المرجع السابق، حبيب الله رفيع، ص: 17 .
5- د افغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان) عبدالحي حبيبي – الترجمة البشتوية: محمد داود وفا، ص: 72 و المصدر السابق، ص: 18 .
1- المصدر السابق (المختصر في تاريخ أفغانستان) عبدالحي حبيبي – ص: 72 .
2- تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع، ص: 20 .
3- أفغانستان و الأدب العربي عبر العصور – الدکتور محمد أمان صافي، ص: 54-53 .
4- د افغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان)، ص: 140.
5- أفغانستان و الأدب العربي عبر العصور – د. محمد أمان صافي، ص: 55 .
6- د افغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان) ستاذ عبدالحي حبيبي – الترجمة البشتوية: محمد داود وفا، ص: 142 ، و المصدر السابق، د. محمد أمان صافي، ص: 56 .
1- أفغانستان و الأدب العربي عبر العصور، د. محمد أمان صافي، ص: 538-540.
2- تاريخ افغانستان بعد از اسلام (تاريخ أفغانستان بعد الإسلام) – علامة عبدالحي حبيبي، 1/302 .
3- أفغانستان و الأدب العربي عبر العصور – د. محمد أمان صافي – ص: 29 .
4- تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع، ص: 21 .
5- تاريخ مختصر افغانستان (المختصر في تاريخ أفغانستان) علامة عبدالحي حبيبي.
1- تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع، ص: 20 .
2- أفغانستان من الفتح الإسلامي إلي الغزو الروسي – الدکتور محمد علي البار – ص: 16 .
3- د افغانستان لند تاريخ (المختصر في تاريخ أفغانستان) علامة عبدالحي حبيبي – ص: 100 .
5- الشعر العربي في خراسان – د. حسين عطوان، ص: 41 ، و تاريخ فشردۀ افغانستان (زبدة تاريخ أفغانستان) حبيب الله رفيع، ص: 23 – و أفغانستان و الأدب العربي عبر العصور – د. محمد أمان صافي، ص: 47 .
1- أفغانستان من الفتح الإسلامي إلي الغزو الروسي – د. محمد علي البارص: 486 .
2- أفغانستان و الأدب العربي عبر العصور – د. محمد أمان صافي، ص: 30 .
مؤسس جمعية الصحفيين الآسيويين، ناشر (آسيا إن)، كوريا الجنوبية
الرئيس الشرفي لجمعية الصحفيين الآسيويين، صحفي مخضرم من سنغافورة
روائية وقاصة من الكويت، فازت بجائزة الدولة التشجيعية، لها عمود أسبوعي في جريدة (الراي) الكويتية.
آندريه نيكولايفيتش لانكوف Andrei Nikolaevich Lankov
كاتب روسي حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة الدولة في ليننجراد ، درس في جامعة كيم إل ـ سونج، أستاذ في الجامعة الأسترالية الوطنية وجامعة كوكمين.
عبدالعزيز
3 مارس, 2015 at 3:29 م
شكراً دطتور عبدالله .. معلومات هامة ومركزة
أرغب في التواصل معكم .. إيميل أو موبايل
Pingback: أفغانستان - عرفت باسم آريانا أو إيريانا من 1000 ألف سنة قبل الميلاد