• عاش الرئيس مرسى موحد المعارضة.

· عاش الرئيس مرسى الذى فتح صدره فى ميدان التحرير، ثم لم ينزله ثانية، ولا يجرؤ.

· عاش الرئيس مرسى الذى جعل بقراراته بعض الأراجوزات.. أبطالاً.

· عاش الرئيس مرسى الذى آخى بين الثوار والفلول فى نفس المطالب.

· عاش الرئيس مرسى الذى أنزل حزب الكنبة من بيوتهم ليهتفوا.. ضده.

· عاش الرئيس مرسى الذى هلل كثيرون لإسقاطه طنطاوى وعنان، لكنه كرمهم ومنحهم أرفع قلادة فى مصر.

· عاش الرئيس مرسى الذى جعل كل معلوماتنا المؤكدة عن سيناء أن بها (حبة لبش).

· عاش الرئيس مرسى الذى أعاد انقسامنا من جديد إلى مؤيد سيدخل الجنة، ومعارض يكره الإسلام وهيخش النار إن شاء الله.

· عاش الرئيس مرسى الذى يحرص على أن يخطب بعد كل جمعة يصليها أكثر من حرصه على استشارة مستشاريه.

· عاش الرئيس مرسى الذى وافق على طرح دستور تم (سلقه) وتمريره فى (انصاص الليالى) دون التوافق الذى وعد به.

· عاش الرئيس مرسى الذى يقابل رموز المعارضة ليتناقش معهم وياخدله كام صورة، ثم يلقى بكل اقتراحاتهم فى أقرب سلة قمامة ويتصرف من دماغه.

· عاش الرئيس مرسى أول رئيس يتحدث عن الحارة المزنوقة، والناس اللى بتخش فيها وتعمل حاجات غلط.

· عاش الرئيس مرسى الذى يشتم مؤيدوه الإعلام ويصفونه بالفاسد وببلاعة المجارى التى طفحت، وينسون أن رئيسهم نجح بعد لقاءات مكثفة فى هذا الإعلام.

· عاش الرئيس مرسى الذى حوّل كثيرين ممن عصروا الليمون وانتخبوه إلى مجاذيب يبيعون المناديل فى الإشارات.

· عاش الرئيس مرسى الذى يرى أن الحل الوحيد لما نحن فيه من انقسام بسببه هو أن نحضن بعض.

· عاش الرئيس مرسى الذى نزل مؤيدوه ليؤكدوا أنهم ينتظرون الإشارة لكى يأتوا بمعارضيه فى (شكارة).. ما عملهاش مبارك يا ريس.

· عاش الرئيس مرسى الذى أنزل البرادعى من بيتهم لميدان التحرير 3 مرات فى أسبوع واحد.. عاش يا ريس.

· عاش الرئيس مرسى الذى عين (لوكشة) مستشارين من ناس أفاضل ومحترمة بصلاحيات (قصرية زرع).

· عاش الرئيس مرسى الذى أنهى حكم العسكر.. وبدأ حكم الإخوان!!

· عاش الرئيس مرسى الذى أكد على احترامه للقضاة، ثم لم ينطق بنُص كلمة اعتراضاً أو شجباً لمحاصرة أنصاره للمحكمة الدستورية العليا قبل إصدارها حكماً فى حل التأسيسية.

· عاش الرئيس مرسى الذى أفقدنا رموزاً كنا نحبها ونحترمها لسنوات فأسقطهم فى كام شهر (المستشارين أحمد مكى ومحمود مكى).

· عاش الرئيس مرسى الذى وعد فأخلف.. وائتُمن فكان ظلوماً جهولاً.

أخيراً: ورب الكعبة يا سيادة الرئيس.. يمين وقسم أحاسب عليه أمام الله عز وجل.. لم يمت شهداؤنا حتى تفعل فى مصر وفينا ما تفعله الآن.. يا خسارة.

Tweet