لم أكن لأبدأ مقال بعبارات السباب كما يحدث أحيانا في المحافل الخاصة بما في ذلك الفضاءات الإفتراضية .. لذا فأنا أؤكد أن ما سيرد في هذه السطور ليس عبارات سباب مطلقا إنما توصيف حالة لبعض الأشخاص و هل يمكننا وصف الأغبياء على سبيل المثال سوى بنعتهم بهذا الوصف .. لذا لزم التنويه
الإرهابي العنصري التافه الغبي ” بارك أوباما ” الذي لم يصفق له ذات يوم إلا الأغبياء .. متردد في توجيه ضربة عسكرية للشقيقة سورية و يحاول إيجاد ذريعة للتراجع مع حفظ ماء وجهه و وجه إدارته القبيح .. ؛ و قال أن الضربة قد تكون اليوم أو بعد شهر .. و يحاول الحصول على تفويض من الكونجرس لكي يشترك معه في تحمل مسئولية الفشل مبتزا إياهم بهيبة الولايات المتحدة ” التي هتكها باراك أوباما ” … أسباب كثيرة منعت أوباما حتى الآن من ممارسة إرهابه و بلطجته على الشقيقة سورية ثلثها أو نصفها يرجع إلى الشعب المصري العظيم و إرادته الحديدية التي وقفت في وجه مطامع الإمبريالية الأمريكية و فارس مصري شجاع أسمه الفريق عبد الفتاح السيسي الذي وقف في وجه غطرسة الإدارة الأمريكية في عدة مواقف كان آخرها تسريب فضيحة قاتل السفير الأمريكي في بني غازي الذي رتب له أوباما و إدارته الإنتقال إلى مصر ليكون في رعاية حلفائه و جواسيسه الإرهابيين خيرت الشاطر و محمد مرسي .. و الراعي الرسمي للإرهاب الديني أوباما يعلم علم اليقين هو و حلفائه و جواسيسه في التنظيم الدولي للإخوان المجرمين أن الشعب المصري لن يسمح تحت أي ظرف بمرور أية معدات من قناة السويس لضرب أشقائه في سورية و عاصمة الإقليم الشمالي دمشق .. أعتقد أن كثيرا من المصريين يحاولون توصيل رسالة إلى ” باراك أوباما” تقول ” إنتهى الدرس يا غبي ” و إرحل بعارك ..
مؤسس جمعية الصحفيين الآسيويين، ناشر (آسيا إن)، كوريا الجنوبية
الرئيس الشرفي لجمعية الصحفيين الآسيويين، صحفي مخضرم من سنغافورة
روائية وقاصة من الكويت، فازت بجائزة الدولة التشجيعية، لها عمود أسبوعي في جريدة (الراي) الكويتية.
آندريه نيكولايفيتش لانكوف Andrei Nikolaevich Lankov
كاتب روسي حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة الدولة في ليننجراد ، درس في جامعة كيم إل ـ سونج، أستاذ في الجامعة الأسترالية الوطنية وجامعة كوكمين.