المقال الذي كتبته بهذا في شبكتنا الغراء آسيا إن آجا لم يجف مداده بعد و هاهم الإرهابيون الذين يدعمهم ” أوباما الأشرم ” و ” هولاند الدجال ” و تابعيهم من الحكام العرب و “مجنون أنقرة إردوغان” يدنسون بيوت الله من جديد يهدمون و يقتلون و يروعون و يخطفون .

الأن ينشر موقع أقباط مصر المتحدون وقائع جديدة إرتكبها أولئك القتلة في دير ” مار سركيس ” و كنائس أثرية أخرى .. دمرت أروع الأيقونات .. يستهدفون حتى الحضارة ؛ و هذه المرة لم يسلم حتى الدير الكاثوليكي أي أن ” أوباما و هولاند ” وحلفاءهما لم يراعوا حتى نفوذ الفاتيكان الروحي و لا رعاياه .. ؛ فهل نكون قد بلغنا آخر الزمان ؟ و هل نكتشف أن “أوباما و هولاند” و تابعيهم و على رأسهم جزار أنقرة هم بالفعل أعوان الشيطان أو رسل ” المسيخ الدجال ” ؟ .. و لم لا ؟

كل ما يمكننا تأكيده الأن أن هناك جرائم إرهاب دولي و جرائم حرب ترتكب ضد الإنسانية و الحضارة و الأديان و قد تورط فيها بصورة مباشرة رؤساء دول عظمي و حكام متورطون فيها لا بد من تقديمهم للمحكمة الجنائية الدولية أو معاقبتهم بأيدي شعوبهم أشد العقاب إن كان صحيحا ما يتشدقون به من مواثيق دولية و حقوق للإنسان .. ؛ من جديد و بعد سويعات قليلة من كتابة مقالي الأول أبلغ للعالم عبر شبكتنا آسيا إن صرخة جأر بها أقباط مصر المسيحيون الشرفاء و أغلبهم من الأرثوذوكس لكنهم لا يعرفون التعصب و لا المذهبية أو الطائفية التي يبثها جنود المسخ الدجال .. فقط يدافعون عن بيوت الله و عن الإنسانية التي لا يعرفها أسود القلب و الصنيع أوباما و تابعيه .. يا أحرار العالم و شرفائه إنقذوا معلولا و أدركوا سورية الحبيبة التي يتأمر عليها قطاع الطرق من جنود المسيخ الدجال ..(الصورة أعلاه : دير مار سركيس في القرن الرابع الميلادي الذي بني على أنقاض معبد وثني وصمم على نمط الكنائس الشهيدية المظهر وسمي باسم القديس سركيس أحد الفرسان السوريين (صورة أرشيفية)

Tweet