الممثل اللبناني أكرم الأحمر الذي كان من أشهر الوجوه في الدراما الشبابية واشتهر في مسلسل “ربيع” وفي السينما في فيلم “عذاب الأمهات”، في سبعينيات القرن الماضي، اغترب طويلاً وانقطعت أخباره. وفيما سجلت عودة بعض الممثلين المغتربين إلى الساحة الدرامية.
لحسن حظي الكبير أنني تعرفت على اكرم عام ١٩٨٧ ، والتقيت به عدة مرات في مقهى الويمبي في الحمراء وسط بيروت.وكان حينها يعيش مرحلة الاعتكاف والانسحاب من النجومية. ومن ثم سافر مهاجرا الى اميركا.ومن يومها لا أثر لحضوره
السيرة الذاتية
ممثل لبناني، درس بمعهد التمثيل، واكتشفة المخرج (انطوان ريمي)، حيث أسند له دور البطولة في مسلسل (ربيع)، والذي كان نقطة تحول في حياة (الأحمر). استفاد (أكرم) من تجارب الفنانين، ورغم محاربة العديد له، أحبهم وتعامل معهم باحترام عذب قولًا وفعلًا، ثم اختار طريقه..
وبعد أعمال تمثيلية عديدة، صار له حضور خاص ومكانة مميزة، فأمسى ظاهرة فنية؛ توقع له معارضوه ومحاربوه أن ينحسر في وقت قليل، بينما تمنى المحبون أن يدوم سطوعه..
راح يحصد النجاح تلو الآخر، ويبني مستقبله الفني. من أشهر المسلسلات التي قام ببطولتها: (النهر)، (لمن تغني الطيور)، (سحر)، (حكايتي)، (غرباء)، (قادم من الضباب)، (أربع مجانين وبس)، وغيرها الكثير من الأعمال الفنية المميزة، والتي كانت له فيها البطولة المطلقة. كان دعاء والدته حافزًا له لُيبدع ويتقدم دونما يستسلم أو ينحني للعواصف التي اعترضته، حتى كانت الحرب الأهلية في (لبنان) عام 1975،
مؤسس جمعية الصحفيين الآسيويين، ناشر (آسيا إن)، كوريا الجنوبية
الرئيس الشرفي لجمعية الصحفيين الآسيويين، صحفي مخضرم من سنغافورة
روائية وقاصة من الكويت، فازت بجائزة الدولة التشجيعية، لها عمود أسبوعي في جريدة (الراي) الكويتية.
آندريه نيكولايفيتش لانكوف Andrei Nikolaevich Lankov
كاتب روسي حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة الدولة في ليننجراد ، درس في جامعة كيم إل ـ سونج، أستاذ في الجامعة الأسترالية الوطنية وجامعة كوكمين.