بيان ألتراس أهلاوي الأحدث عن تخصيص اليوم الأربعاء يعد بداية للحشد استعدادًا لمشهد الحكم في قضية مقتل شهداء مدينة بورسعيد، من جمهور النادي الأهلي الشباب، الذين راحو ضحية جريمة غدر حين اختتمت مباراة فريقهم (الأهلي) أمام (المصري) في الدوري المحلي.
يقول البيان: “لقد فاض الكيل من كثرة المهاترات والمماطلة والتأجيل..يوم بعد يوم يحاول النظام التأخير والتهدئة لنسيان ما حدث ، أمس أعلنت وزارة العدل عن وجود أدلة جديدة في مقتل شهدائنا في بورسعيد ، نحن ضد الظلم ومع القصاص من كل من كان له يد في هذه المؤامرة .. ولكننا نرفض المماطلة “.
ويضيف البيان :” إذا كانت هناك أدلة جديدة على من دبر لتلك المؤامرة من القيادات العليا المسئولة آنذاك فعلى وزارة العدل والنائب العام الإعلان عن ذلك للرأي العام فورا ، ولكن دخول بعض البلطجية المأجورين في القضية مثلهم مثل المحبوسين الآن لا يضيف جديد للقضية إلا تأخير الحق “.
ويختتم البيان بالمطالبة بفتح “تحقيق موازى في القضية لمن ظهر عليهم أدلة جديدة للمتهمين الجدد ونرفض رفضا تاما تأجيل الحكم على من ثبت تورطهم من المحبوسين الآن ،وغدا (الأربعاء) أول أيام الغضب”.
كما بدأت مجموعة التراس ديفلز المنتمية للنادي الأهلي بالإسكندرية في حشد أعضائها للسفر لحضور جلسة النطق بالحكم من خلال توفير 26 أتوبيسا تهدف لنقل 3 الآلف من أعضائها بهم لحضور اليوم الذي يعتبره الجميع حاسمًا في تحديد مستقبل الكرة في مصر خلال الموسم الحالي.
وجاء البيان كرد فعل منهم علي قيام النائب العام المصري بالإعلان عن وجود أدلة جديدة في قضية أحداث إستاد بورسعيد والتي سقط فيها 72 مشجعاً أهلاوياً .
كان الرئيس محمد مرسي قد أصدر قرارا جمهوريا بإدراج أسماء شهداء ومصابي مجزرة بورسعيد البالغ عددهم 72 شابا ضمن قائمة شهداء ومصابي ثورة 25 يناير, وأعلن ذلك خالد بدوي رئيس المجلس القومي لرعاية أسر الشهداء والمصابين في مؤتمر صحفي بمقر رئاسة الجمهورية مساء أمس
مؤسس جمعية الصحفيين الآسيويين، ناشر (آسيا إن)، كوريا الجنوبية
الرئيس الشرفي لجمعية الصحفيين الآسيويين، صحفي مخضرم من سنغافورة
روائية وقاصة من الكويت، فازت بجائزة الدولة التشجيعية، لها عمود أسبوعي في جريدة (الراي) الكويتية.
آندريه نيكولايفيتش لانكوف Andrei Nikolaevich Lankov
كاتب روسي حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة الدولة في ليننجراد ، درس في جامعة كيم إل ـ سونج، أستاذ في الجامعة الأسترالية الوطنية وجامعة كوكمين.
Fatema Al-Zahraa Hassan
23 يناير, 2013 at 12:29 م
وماذا فعل الرئيس المصري لشهداء الثورة هو أو حكومته الحالية أو السابقة التي كان يرأسها الجنزوري لا شئ إلا الوعود الكاذبة والمهاترات وإتهام الثوار بأنهم بلطجية وهكذا … هو فقط يلعب بالوقت حتى تمر ذكرى ثورة يناير الثانية دون خسائر للجماعة التي ينتمي لها ولكن هيهات …