رحلة البحث عن أعظم مئة رواية

08:02 صباحًا الأربعاء 15 يناير 2014
شريف صالح

شريف صالح

قاص وروائي وكاتب صحفي، مصر

  • Facebook
  • Twitter
  • Rss
  • Mail
  • Print
يتساءل هنري ميللر صاحب «مدار السرطان»: ما الذي يجعل الكتاب حياً؟ ثم يكمل مجيباً: «الجواب في اعتقادي بسيط، الكتاب يبقى حياً عبر التوصية المُحبة التي يقدمها قارئ الى آخر». فنحن كثيراً ما نقرأ رواية بدافع توصية ما، كأن يوصينا صديق بقراءتها، أو يمتدحها ناقد، كذلك فان حصول رواية ما على جائزة، أو ظهورها في قائمة الأكثر مبيعاً، أو أهم مئة رواية.. ما هي الا «توصية» بطرق مختلفة، تحثنا على قراءتها.
ثمة «قوائم لا نهائية» لأفضل الروايات العالمية أطلقتها صحف ومواقع شهيرة مثل BBC أو «الغارديان». وكل قائمة جديدة تزيح أعمالاً وتضيف أخرى، بينما يستمر الاجماع عل عدد لا بأس به من الروايات الكلاسيكية.
ومنذ أن أعلن موقع List Muse قبل أسابيع عن قائمة أفضل مئة رواية في زماننا، والنقاش لا ينتهي بشأن فكرة القوائم، ومغزى وصول أربع روايات عربية ضمن القائمة.

أربع روايات عربية ضمن القائمة

بالتأكيد وضع رواية ضمن أي قائمة يسقط فرص رواية أخرى. ومع تراكم المنجز الروائي عالمياً وعربياً طيلة أربعة قرون، يصبح من الصعب تماماً اختزال آلاف الروايات في مئة فقط! عدا عن معايير الاختيار، هل هي الشهرة الواسعة أم القيمة التاريخية أم القيمة الفنية أم حجم المبيعات وال Best Sellers؟

من ثم فان رحلة البحث عن أفضل مئة عربية، وأفضل مئة رواية عالمية، لا تهدف الى انجاز ترتيب محكم، ونهائي، ولا منح صك أفضلية لأحد، بل الأمر كله لا يعدو تحريضاً عى القراءة.

الناقد الأردني فخري صالح

مع وضد

استطلعنا آراء مجموعة من الكتاب والنقاد العرب، حول فكرة القوائم، فقال الناقد الأردني د.فخري صالح ان اختيارات موقع «ليست ميوز» أحدث قائمة جاءت على أساس تقديرات محرري الموقع وتفضيلات القرّاء. لكنها تأسست على عدد كبير من كلاسيكيّات الرواية العالميّة، وفي الوقت نفسه غلبت على القائمة الروايات الانكليزية، أي ما كتبه الروائيون البريطانيون أو الأميركان أو أبناء المستعمرات، وتشحّ الروايات من خارج العالم الأنغلوساكسوني، ومنها روايات أساسيّة أنتجتها شعوب أميركا اللاتينيّة واليابان والصين، وحتى ألمانيا وفرنسا، ما يشير الى نوع من المركزيّة اللغوية تحشر العالم في ثوب ضيّق، وتغلّب السائد في سوق النشر على الأعمال التي أحدثت انعطافة في مجرى النوع الأدبي والثقافة.
في الوقت نفسه أشاد صالح بوصول أربع روايات عربية ضمن القائمة هي: ثلاثية نجيب محفوظ، «باب الشمس» لالياس خوري، «لا أحد ينام في الاسكندرية» لابراهيم عبد المجيد، و«مديح الكراهية» لخالد خليفة، ما يشكّل بعض الأمل في أن الرواية العربية بدأت تأخذ طريقها الى وعي القارئ الأنغلوساكسوني، والانفتاح على تجارب حديثة تنتمي الى تسعينيات القرن الماضي.

الآراء بين ما هو ميزة وعيب يوضحهما الأكاديمي العراقي د.صالح هويدي الروائي وتحفظ من الروائية والشاعرة المصرية سهير المصادفة وعدم ممانعة من الشاعر المصري صبحي موسى

الأكاديمي العراقي د.صالح هويدي رأى أن فكرة القوائم لها عيب وميزة، فالعيب أنها مهما بلغت من دقة التقييم تغفل عشرات الروايات الجديرة بالانضمام اليها.. أما الميزة فهي لفت انتباه القراء وحثهم على قراءة أعمال ابداعية مميزة بالفعل. وأشار أيضاً الى ضرورة تجديد هذه القوائم باضافة الأعمال التي تفوز بجوائز مهمة مثل «البوكر» العربية.

الروائي والشاعر المصري صبحي موسى ليس ضد فكرة القوائم مبدئياً، لكنه رأى أن معظمها لا تتعامل في الغالب مع الأعمال الصادرة في السنوات العشر الأخيرة لأنها بحكم الحضور الاعلامي لصدورها أو حصولها على جوائز يصعب تقييمها بعدالة مع أعمال أثرت في القارئ ومخيلته واستقرت تاريخياً.
بينما تقف الروائية السعودية ليلى الأحيدب ضد فكرة القوائم لأنها تظلم الكثير من الروايات، وتختزلها في عدد محدود، عدا عن صعوبة الترتيب بدقة لتكون هذه الرواية أو تلك رقم واحد أو رقم مئة، فالأمور غالباً ما تخضع لتجربة كل قارئ وذائقته.
ودعت الأحيدب الى تبني فكرة أخرى توفر أرضية للمقارنة والتقييم تتعلق بموضوعات الروايات أو ثيماتها، مثل اختيار أفضل الروايات التي تعالج موضوع الحب مثلاً أو السجن، ففي هذه الحالة يصبح من السهل الاختيار والتقييم.
بدورها تحفظت الروائية والشاعرة المصرية سهير المصادفة على فكرة القوائم وقالت: لي تحفظات على الفكرة، فالروايات العربية الرائعة أكثر من مئة والعالمية أكثر من مئات، وكلمة أفضل نفسها في الأدب ليست عادلة تمامًا ولقد رأينا عبر تاريخ الأدب كيف تم اهمال بعض الأعمال ثم أعاد العالم اكتشافها من جديد، وسيظل الأمر هكذا الى الأبد، ففي الستينيات في مصر كان نجم الأدب الأفضل والأنجح ليس العبقري يوسف ادريس أو حتى نجيب محفوظ، وانما مَن لا يقرأ أحدٌ أعماله الآن، ثم مَن يختار (هذا الأفضل)؟ وأية معايير تحكم الاختيار؟ من واقع عملي كرئيس لتحرير سلسلة الجوائز أطلع على عشرات العناوين المهمة والتي من الممكن اختيارها كلها كـ «أفضل». وأرى أيضًا عشرات القوائم لهذا.. «الأفضل» مختلفة عن بعضها البعض، ولأنني روائية سأختار نفسي والا لتوقفت عن الكتابة.. سأختار «لهو الأبالسة» و«رحلة الضباع» وسأختار من الروايات العالمية «كتاب الزنوج» للورانس هيل الصادر عن سلسلة الجوائز، وهذا على سبيل المزاح فأنا لا أعترف بهذه القوائم لأن التاريخ هو صاحب القائمة النهائية وهو الذي يضع مثلاً على رأس قائمته «الاخوة كارامازوف» لدوستيوفسكي و»العجوز والبحر» لهيمنغواي.
من جانبه قال الروائي المصري سمير الفيل: أتصور أن قائمة أفضل الروايات هي اجتهاد شخصي يعتمد أساساً على ذائقة صاحب التقييم، ومثل هذه القوائم مفيدة في كونها اشارات للقاريء تشير للأعمال التي رشحها بعض المتخصصين بالشأن الأدبي، فهناك من يفضل الروايات القائمة على التخييل، وهناك من يرغب في أن يقرأ الروايات الواقعية، وبعض القراء يفضلون النصوص الغرائبية، وهكذا.

الكاتبة الكويتية أميرة عامر

من جيل الشباب قال الروائي والناقد المصري ممدوح رزق: لكل قاريء الحق في أن تكون له قائمته الخاصة، ولكن من حقه أيضاً امتلاك حرية عدم تقديس القوائم الأخرى.. أتحدث بشكل أخص عن القوائم المرتكزة على أساطير الأجيال السابقة، وضوابط وأهواء محرري الصفحات الأدبية، ومواقع الكتب الالكترونية القائمة على الفرز والتوثيق وفقا لمعايير الرواج المتقلبة.. القوائم التي تشعرك بأنك ناقص ومقصر ومشرد طالما أنك فاقد لحماية الكلاسيكيات العظيمة المتفق على أغلبها، ورضى موديلات البست سيلر على صفحات العنف الاجتماعي.. محروم من رفاهية رص عنواينها البراقة في جميع المناسبات ليس فقط لأنك لم تقرأها، وانما أيضا لأنك قرأتها ولم تعجبك أو تفضل عليها أعمالاً أخرى أقل شهرة بكثير.. أسوء ما يحدث في استطلاع القوائم الأدبية ليس فقط اضطرارك لاستخدام (أفضل) و(أهم) و(أجمل)، وانما بدرجة أكبر أنك في معظم الأحوال لا تمنح فرصة للتحدث بحرية عن ضيقك وغضبك من اضطرارك للاختيار، ومن جلافة القوائم المنسوخة التي من الصعب أحيانا تفادي الاصابة بسطوعها السهل.. هناك شيء لا يتعلق بالأدب ولا بالقراءة بقدر ما يتعلق بالسلطة وآلياتها يفرض علينا أن نسأل أسئلة اقصائية حتى تكون الاجابات كذلك.. أن نتعمد ترك هوامش للفضفضة غير المحكومة عن علاقاتنا بالكتب بصرف النظر عن حتمية التطرق الى ترتيبها في عالمنا، كي تضمن جميع الأفكار التي أسست عليها القوائم ثباتها. بينما قالت الكاتبة المصرية نسرين البخشونجي: القوائم عادة تكون من خلال تصويت في مواقع مهتمة بالثقافة أو صحف لذلك أجدها أحياناً غير منطقية وربما غير منصفة. وبشكل شخصي أشعر بالضيق لأن الاهتمام العالمي ينصب على فن الرواية فقط بينما نتناسى القصة القصيرة والشعر.

أما الكاتبة الكويتية أميرة عامر فرأت أنه مهما كانت الملاحظات على فكرة القوائم لكنها تبقى مفيدة لتكريس عادة القراءة خصوصاً في مجتمعاتنا العربية التي تعاني من ارتفاع نسب الأمية.. كما ان لها أهميتها لالقاء الضوء على الأعمال المتميزة من بين مئات الروايات التي تطبع سنوياً ولا ينتبه اليها أحد.
حيثيات الترشيح
من الواضح أن علاقتنا برواية معينة، قد لا ترجع الى عظمتها، بقدر ما تعود الى ارتباطنا بها في سن مبكرة، أو لأنها تتطرق الى ثيمات تلامسنا، وقضايا تستأثر باهتمامنا، أو تدور حول شخصيات وبيئات قريبة منا، مثل بيئة الريف أو العمال.. وهناك أسباب أخرى وراء الترشيح، أهمها القيمة التاريخية للرواية كما هو الحال مع رواية انكليزية قديمة مثل « كلاريسا»، أو مع «عصفور من الشرق» لتوفيق الحكيم أو «زينب» لمحمد حسين هيكل.
العامل الثاني هو القيمة الفنية، فبعض الروايات كانت أشبه بثورة في تقنيات الكتابة مثل «عوليس» لجيمس جويس. وبالطبع هناك عشرات الأعمال التي فرضت نفسها تاريخياً وفنياً مثل «الثلاثية» لنجيب محفوظ، أو «دون كيشوت» لسرفانتيس.
عامل ثالث يحكم عملية الترشيح هو تحول الرواية الى ظاهرة أو «موضة» في أوساط المثقفين كما حدث مع روايات مثل «العطر» أو «السيميائي» أو «خفة الكائن لا تحتمل».. عالمياً.. و«عمارة يعقوبيان» و«عزازيل» عربياً. يضاف الى ذلك أن بعض الروايات «الظاهرة» تتجاوز اجماع النخبة، لتحقق أرقام مبيعات عالية بين عامة القراء the Best sellers وثمة عامل رابع يتعلق بدور السينما والدراما التلفزيونية في تحويل الروايات الى «ظاهرة» عالمية، مثلما حدث مع الروايات التي عولجت في أفلام: «الأب الروحي»، «هاري بوتر»، «دراكولا»، و«سيد الخواتم».. وان كان الوسيط البصري ليس دائماً في صالح الرواية، فهناك روايات عظيمة لم تحقق نجاحاً لافتاً على الشاشة مثل «الحب في زمن الكوليرا».
ومثلما يكفي اعتبار واحد فقط للترشيح، فقد تجتمع عدة اعتبارات معاً، أي القيمة التاريخية والفنية والظاهرة الأدبية والاعلامية، فعلى سبيل المثال حققت رواية «ذهب مع الريح» مبيعات كبيرة، وأصبح لها قيمتها التاريخية، ثم جاء الفيلم الناجح والحائز على العديد من جوائز الأوسكار، وثبت لها مكانة راسخة في معظم القوائم.
وقد اعتمدنا في اختيار القائمتين العربية والعالمية على معايير القيمة التاريخية، والفنية، والمبيعات، والتحول الى ظاهرة، والحصول على جوائز مرموقة مثل «البوكر» العربية أو جائزة نجيب محفوظ للرواية التي تمنحها الجامعة الأميركية في القاهرة، اضافة الى القوائم المعلنة مثل قائمة الغارديان، وBBC، واتحاد الكتاب العرب في سورية، والتي نشرت قبل أكثر من عشرة أعوام وضمت 105 روايات!
كما استفدنا من الترشيحات المباشرة للمشاركين معنا في الاستطلاع كشريحة دالة تعبر عن أجيال وتجارب عربية مختلفة، اضافة الى ترشيحات وتفضيلات القراء على مواقع الانترنت مثل goodreads. وفي ضوء ذلك كله أعدنا ترشيح قائمة أفضل مئة رواية عربية، وأفضل مئة رواية عالمية مع الاشارة الى ترشيحات أخرى للكاتب نفسه ان وجدت علماً بأن الترتيب هنا لا يعول عليه. وحرصنا بالنسبة الى القائمة العربية على رفدها بأجيال شابة، والانفتاح أكثر على خارج الأدب الأنغلوساكسوني بالنسبة للقائمة العالمية، والتي جاءت محكومة بالطبع بالأعمال التي تمت ترجمتها عربياً.

الثلاثية، نجيب محفوظ

القائمة العربية
1 – الثلاثية، نجيب محفوظ (ملحمة الحرافيش، أولاد حارتنا، بداية ونهاية، الشحاذ، ثرثرة فوق النيل، حديث الصباح والمساء، الكرنك، ميرامار، اللص والكلاب).2 – عصفور من الشرق، توفيق الحكيم (عودة الروح، يوميات نائب في الأرياف).

3 – الأيام، طه حسين (دعاء الكروان).

4 – مدن الملح (خماسية)، عبدالرحمن منيف (شرق المتوسط، الأشجار واغتيال مرزوق، سباق المسافات الطويلة).

5 – موسم الهجرة الي الشمال، الطيب صالح.

6 – البحث عن وليد مسعود، جبرا ابراهيم جبرا (السفينة).

7 – المجوس، ابراهيم الكوني (السحرة، نزيف الحجر، التبر).

8 – قنديل أم هاشم، يحيي حقي.

9 – ليون الافريقي، أمين معلوف (سمرقند، سلالم الشرق).

10 – الوقائع الغريبة في اختفاء أبي النحس المتشائل، اميل حبيبي.

11 – الحي اللاتيني، سهيل ادريس.

12 – باب الشمس، الياس خوري.

13 – الرهينة، زيد مطيع دماج.

14 – الشراع والعاصفة، حنا مينه (المصابيح الزرق، الشمس في يوم غائم).

15 – شرف، صنع الله ابراهيم (ذات، تلك الرائحة).

16 – أيام الانسان السبعة، عبد الحكيم قاسم (قدر الغرف المقبضة).

17 – الخبز الحافي، محمد شكري.

18 – رجال في الشمس، غسان كنفاني.

19 – مالك الحزين، ابراهيم أصلان (عصافير النيل، حكايات فضل الله عثمان).

20 – الحب في المنفي، بهاء طاهر (واحة الغروب).

21 – فساد الامكنة، صبري موسي (مشروع قتل جارة).

22 – الزيني بركات، جمال الغيطاني.

23 – حدث أبوهريرة قال، محمود المسعدي (السد).

24 – السائرون نياما، سعد مكاوي.

25 – لا أحد ينام في الاسكندرية، ابراهيم عبدالمجيد (البلدة الأخرى).

26 – الزمن الموحش، حيدر حيدر (وليمة لأعشاب البحر).

27 – مديح الكراهية، خالد خليفة.

28 – اللاز، الطاهر وطار (العشق والموت في الزمن الخراشي، الحوات والقصر، الولي الطاهر يعود الى مقامه الزكي، عرس بغل).

29 – الحرام، يوسف ادريس.

30 – رامة والتنين، ادوار الخراط (ترابها زعفران).

31 – السقامات، يوسف السباعي (أرض النفاق).

32 – العنقاء أو حسن مفتاح، لويس عوض.

33 – الرجع البعيد، فؤاد التكرلي.

34 – مجنون الحكم، بنسالم حميش (معذبتي، العلامة).

35 – الأرض، عبد الرحمن الشرقاوي (الشوارع الخلفية).

36 – الوتد، خيري شلبي (الأوباش، صالح هيصة، وكالة عطية).

37 – عزازيل، يوسف زيدان (النبطي، محال).

38 – ذاكرة الجسد، أحلام مستغانمي (فوضى الحواس، عابر سبيل).

39 – كوابيس بيروت، غادة السمان.

40 – عمارة يعقوبيان، علاء الأسواني (شيكاغو، نادي السيارات).

41 – ثلاثية غرناطة، رضوي عاشور (الطنطورية، سراج).

42 – الحرب في بر مصر، يوسف القعيد (المواطن مصري).

43 – أهل الهوى، هدى بركات (حجر الضحك، حارت المياه).

44 – تغريبة بني حتحوت، مجيد طوبيا.

45 – سأهبك غزالة، مالك حداد (ليس على رصيف الأزهار من يجيب).

46 – رباعية بحري، محمد جبريل.

47 – خاتم، رجاء عالم (طوق الحمام).

48 – يوم غائم في البر الغربي، المنسي قنديل (قمر على سمرقند).

49 – مدن تأكل العشب، عبده خال (ترمي بشرر، فسوق، الطين، الأيام لا تخبيء أحداً).

50 – «1952»، جميل عطية ابراهيم (أوراق سكندرية).

51 – سابع أيام الخلق، عبد الخالق الركابي (الراووق).

52 – المخاض، غائب طعمة فرمان (النخلة والجيران).

53 – الريح الشتوية، مبارك ربيع.

54 – صخب البحيرة، محمد البساطي (جوع).

55 – سلطانة، غالب هلسا (ثلاثة وجوه لبغداد).

56 – طواحين بيروت، توفيق يوسف عواد.

57 – الشمندورة، محمد خليل قاسم.

58 – محب، عبدالفتاح الجمل.

59 – من التاريخ السري لنعمان عبد الحافظ، محمد مستجاب.

60 – خافية قمر، محمد ناجي (الأفندي).

61 – مدارات الشرق، نبيل سليمان.

62 – حكاية زهرة، حنان الشيخ.

63 – الخماسية، اسماعيل فهد اسماعيل.

64 – العودة الى المنفي، أبو المعاطي أبو النجا.

65 – دروز بلغراد، ربيع جابر (أميركا).

66 – ساق البامبو، سعود السنعوسي.

67 – باب الساحة، سحر خليفة (صورة وأيقونة وعهد قديم).

68 – الوباء، هاني الراهب.

69 – السجينة، مليكة أوفقير.

70 – تلك العتمة الباهرة، الطاهر بن جلون.

71 – سيدة المقام، واسيني الأعرج (طوق الياسمين، وقائع من أوجاع رجل غامر صوب البحر).

72 – النخاس، صلاح الدين بوجاه.

73 – شريد المنازل، جبور الدويهي (مطر حزيران).

74 – القوس والفراشة، محمد الأشعري.

75 – طائر الحوم، حليم بركات.

76 – المترجم الخائن، فواز حداد.

77 – روائح ماري كلير، الحبيب السالمي (نساء البساتين).

78 – زمن الخيول البيضاء، ابراهيم نصر الله (أعراس آمنة).

79 – مراعي القتل، فتحي امبابي (نهر السماء).

80 – البشموري، سلوي بكر.

81 – تغريدة البجعة (مكاوي سعيد).

82 – الحفيدة الأميركية (انعام كجه جي).

83 – أرض اليمبوس، ألياس فركوح (قامات الزبد).

84 – رأس بيروت، ياسين رفاعية.

85 – السيدة من تل أبيب (ربعي المدهون).

86 – يا مريم، سنان أنطون.

87 – ألف عام وعام من الحنين، رشيد بوجدرة.

88 – المعلم علي، عبدالكريم غلاب (الشيخوخة الظالمة).

89 – فخاخ الرائحة، يوسف المحيميد (الحمام لا يطير في بريدة).

90 – بيت الديب، عزت القمحاوي.

91 – وراق الحب، خليل صويلح.

92 – المحبوبات، عالية ممدوح.

93 – المرأة الوردة، محمد زفزاف.

94 – أرواح هندسية، سليم بركات.

95 – ورود سامة لصقر، أحمد زغلول الشيطي.

96 – الصقار، سمير غريب علي.

97 – بابا سارتر، علي بدر.

98 – انه جسدي، نبيلة الزبير.

99 – صائد اليرقات، أمير تاج السر.

100 – نقيق الضفادع، صلاح والي (كائنات هشة لليل).

دون كيشوت، سيرفانتس.

القائمة العالمية
1 – دون كيشوت، سيرفانتس.2 – الحرب السلام، تولستوي (آنا كارنينا).

3 – الأخوة كارامازوف، دوستويفسكي (الجريمة والعقاب، الأبله، المقامر، الانسان الصرصار).

4 – البؤساء، فيكتور هوغو (أحدب نوتردام).

5 – عوليس، جيمس جويس (صورة الفنان في شبابه).

6 – موبي ديك، هيرمان ميلفيل.

7 – البحث عن الزمن الضائع، مارسيل بروست.

8 – مدام بوفاري، فلوبير.

9 – الصخب والعنف، فوكنر (عندما كنت أحتضر، أبشلوم أبشلوم، ضوء في أغسطس).

10 – مئة عام من العزلة، ماركيز (الحب في زمن الكوليرا، خريف البطريرك).

11 – عالم جديد شجاع، ألدوس هكسلي.

12 – 1984، جورج أورويل (مزرعة الحيوان).

13 – أنشودة عيد الميلاد، تشارلز ديكنز (دافيد كوبرفيلد، قصة مدينتين، آمال عظيمة، أوليفر تويست).

14 – في انتظار البرابرة، جي. ام. كويتزي (حياة وزمن مايكل ك).

15 – الغريب، ألبير كامو (الطاعون).

16 – المحاكمة، فرانز كافكا (المسخ).

17 – عناقيد الغضب، جون شتاينبك (فئران ورجال، مراعي الفردوس).

18 – العجوز والبحر، ارنست همنجواي (وداعاً أيها السلاح، الشمس تشرق أيضاً، لمن تقرع الأجراس).

19 – العمى، ساراماغو(عام وفاة ريكارردوريس، تاريخ حصار لشبونة، كل الأسماء).

20 – لعبة الكريّات الزجاجيّة، هيرمان هيسّه (سد هارتا، صيف كلنكسر الأخير)

21 – خفّة الكائن لا تحتمل، ميلان كونديرا (الضحك والنسيان، البطء، فالس الوداع).

22 – الغثيان، سارتر.

23 – الطبل الصفيح، غونتر غراس.

24 – الصرخة الصامتة، كنزابورو أوي.

25 – الأشياء تتداعى، تشينوا أتشيبي.

26 – أطفال منتصف الليل، سلمان رشدي (هارون وقصص البحار، آيات شيطانية).

27 – اسمي أحمر، أورهان باموك (الحياة الجديدة).

28 – اله الأشياء الصغيرة، أرونداتي روي.

29 – الرئيس، ميغيل أنخيل أستورياس.

30 – لوليتا، فلاديمير ناباكوف (دعوة الى قطع الرأس، حياة سيبستيان نايت الحقيقية).

31 – الحارس في حقل الشوفان، سالينغر.

32 – الساحر، جون فاولز (عشيقة الضابط الفرنسي، جامع الفراشات).

33 – سيد الذباب، وليام غولدنغ.

34 – الذرة الحمراء، مو يان.

35 – مدن لا مرئية، ايتالو كالفينو (لو أن مسافراً في ليل الشتاء).

36 – جيرمينال، اميل زولا.

37 – أبناء وعشّاق، دي. اتش. لورنس (قوس قزح، عشيق الليدي شاترلي).

38 – السفراء، هنري جيمس (لوحة لوجه سيدة، أجنحة الحمامة).

39 – آباء وأبناء، تورغينيف.

40 – الى المنارة، فيرجينيا وولف (السيدة دالاوي).

41 – الكونت دي مونت كريستو، الكسندر ديماس.

42 – مرتفعات ويذرنغ، اميلي برونتي.

43 – قلب الظلام، جوزيف كونراد (نوسترومو، النصر، العميل السري).

44 – الأميركي الهادئ، غراهام غرين (القنصل الفخري، الموت للمرة الثانية، القوة والمجد).

45 – محبوبة، توني موريسون (أغنية سليمان).

46 – ايما، جين أوستن (كبرياء وتحامل).

47 – جين أير، شارلوت برونتي.

48 – العطر، زوسكيند.

49 – السيميائي، باولو كويلو.

50 – ثلاثية نيويورك، بول أوستر.

51 – غاتسبي العظيم، فيتزجيرالد.

52 – المسيح يصلب من جديد، كازنتزاكيس (زوربا).

53 – روبنسون كروزو، دانيل ديفو.

54 – فرانكشتاين، ماري شيللي.

55 – آلة الزمن، ويلز.

56 – البيت والعالم، طاغور.

57 – الجميلات النائمات، كاواباتا.

58 – رباعية بحر الخصب، يوكيو ميشيما (اعترافات قناع).

59 – رباعية الاسكندرية، لورانس داريل.

60 – جسر على نهر درينا، ايفو أندريتش.

61 – صحراء التتار، بوتزاتي.

62 – تاييس، أناتول فرانس (الآلهة عطشى).

63 – الجبل السحري، توماس مان (الموت في البندقية).

64 – أن تقتل عصفوراً محاكياً، نيللي هاربر لي.

65 – ذهب مع الريح، مارغريت ميشيل.

66 – حياة باي، يان مارتل.

67 – دكتور زيفاكو، باسترناك.

68 – المفسرون، وول سوينكا.

69 – أرخبيل غولاغ، ألكسندر سولغنيتسين.

70 – صورة جماعية مع السيدة، هاينرش بول (نساء أمام طبيعة نهرية).

71 – امتداح الخالة، يوسا (حفلة التيس، شيطنات الطفلة الصغيرة).

72 – الكوميديا الانسانية، بلزاك (الكولونيل شابير).

73 – أحمر وأسود، ستندال (دير بارما).

74 – هاكلبيري فين، مارك توين.

75 – دكتور جيكل ومستر هايد، روبرت لويس ستيفنسن.

76 – رحلة الى أقاصي الليل، لويس فردينان سيلين.

77 – ثلاثية أميركا، باسوس.

78 – مالون يموت، صامويل بيكيت.

79 – منعطف النهر، في. اس. نايبول(منزل السيد بيسواس، شارع ميجيل).

80 – فنان من العالم الطليق، كازو ايشيغورو.

81 – أغلال الانسانية، سومرست موم.

82 – صورة دوريان غراي، أوسكار وايلد (شبح كانترفيل).

83 – مذكرات غيشا، آرثر غولدن.

84 – دراكولا، برام ستوكر.

85 – الرسالة القرمزية، هوثورن.

86 – مدار السرطان، هنري ميللر (ثلاثية الصلب الوردي).

87 – فاوست، غوته (آلام فارتر).

88 – الأنفس الميتة، نيقولاي غوغول.

89 – ويطول اليوم أكثر من قرن، جنكيز ايتماتوف (الكلب الأبلق الراكض على حافة البحر، المعلم الأول).

90 – الدون الهادئ، ميخائيل شولوخوف.

91 – الأم، مكسيم غوركي.

92 – ايفا لونا، ايزابيل الليندي (بيت الأرواح).

93 – كانديد، فولتير.

94 – اسم الوردة، امبرتو ايكو.

95 – بدرو بارامو، خوان رولفو.

96 – الجذور، اليكس هيلي.

97 – لعبة الحجلة، خوليو كورتاثر.

98 – سجين زندا، أنتوني هوب.

99 – قواعد العشق الأربعون، اليف شافاق.

100 – هكذا كانت الوحدة، خوان خوسية ميّاس.

اترك رد

كوريا الشمالية: الأسرة والزواج وأشياء أخرى!

آندريه نيكولايفيتش لانكوف Andrei Nikolaevich Lankov

آندريه نيكولايفيتش لانكوف Andrei Nikolaevich Lankov

كاتب روسي حاصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة الدولة في ليننجراد ، درس في جامعة كيم إل ـ سونج، أستاذ في الجامعة الأسترالية الوطنية وجامعة كوكمين.

أحدث التغريدات