الحنين اصطلاحيا  هو مراجعة الماضي وفتح الدفاتر القديمة ومراجعتها بكل الحب والرغبة. أما “الحنين 2018” – (الدفعة 1997-2002) فكان مسرح ذكريات عشرين سنة التي قضى الطلبة الذين تخرجوا من كلية الأنصار العربية، فلافنور، ملابرم، كيرالا، الهند.

اجتمع طلبة الدفعة 1997-2002 من كلية الأنصار العربية في رحابها التي شكلت حياتهم متطورة في ميادين مختلفة على الخصوص في مجالات الدراسة والتدريس والأعمال والمقاولات والبحث والتوعية الاجتماعية والثقافية وغيرها. فعبر هؤلاء الطلبة خالص شكرهم وفائق امتنانهم لكلية الأنصار العربية. لأنهم كانوا متأثرين بالكلية في تشكيلهم. وإن تاريخهم وحاضرهم وحياتهم وأخلاقهم كلها مدينة لهذا المعهد.

 تشرف الأستاذ أشرف، عميد كلية الأنصار العربية والبروفيسور/ عبد الرزاق السلمي، عميد كلية الأنصار العربية سابقا والبروفيسور/ عبد الله السليمى، الأستاذ المتقاعد، كلية الأنصار العربية والبروفيسور/ محي الدين الأنصاري، الأستاذ المتقاعد، كلية الأنصار العربية والبروفيسور/ كي. سي. سي محمد الأنصاري، الأستاذ المتقاعد، كلية الأنصار العربية والبروفيسور/ موسى الصلاحي، عميد كلية الأنصار العربية سابقا والدكتور حمزة الأنصاري، الأستاذ المساعد، كلية مهاراجاس والبروفيسور/ إبراهيم الأنصاري، الأستاذ المساعد، كلية الأنصار العربية بالحضور والقاء كلمات التهاني والتبريكات في الحفلة.

رحب الدكتور  محمد عابد . يو. بي، أستاذ مساعد ومشرف البحوث، قسم الماجستير والبحوث في اللغة العربية وآدابها، كلية فاروق، كاليكوت بالحضور  الى الحفلة وألقى فيصل كنمانم )المغني الشهير) نشيدة الترحيب.  وافتتح السيد/ عبد الصمد، رئيس لجنة كلية الأنصار العربية هذه الحفلة واشترك البروفيسور/ سعيد، مدير لجنة كلية الأنصار العربية والسيد/ رفيق، أمين لجنة المتخرجين في الحفلة.

فألقى إسحاق، مدرس الثانوية وسلينة، مديرة مجموعة الأنصار وزياد، مدرس العالية وعبد الغفور، رجل الأعمال، دبي ونوشاد، رجل الأعمال، دبي وأصبرة، كاليكوت ورجنة، مدرسة الابتدائية وعبد المجيد، رجل الأعمال، كيرالا وجسير الأنصاري، مدرس الابتدائية وجعفر،موظف مكتب القرية وسفير أمين وحفصة وشانبة وشبيبة مذكرات الصداقة وذكريات المودة والأخطاء والفكاهة وغيرها من الأشياء التي مضت أيام الدراسة.

Tweet